(1) 

في 2018 تسلًم الرئيس السابق/عبدربه منصور ؛ تقريراً مفصلاً عن الأوضاع في تعز من المحافظ السابق الدكتور/أمين محمود ، حدد فيه مكامن الخلل وخطوات المعالجة بداءً بإقالة القيادات العسكرية والأمنية المتورطة والمتخاذلة في أداء مهامها في المحافظة (كانت محاولة للتصحيح إنتهت بالخذلان الرئاسي والإقصاء)

(2) 

بعد ثلاث سنوات من إستمرار العجز والفشل ؛ وفي مطلع سبتمبر 2021 قدًم/أ.نبيل شمسان_محافظ تعز للرئيس هادي ؛ تقريراً مفصلاً عن الأوضاع في المحافظة ، وأيضاً يطالب بضرورة تغيير القيادات العسكرية والأمنية بالمحافظة ؛ جراء إستمرار فشلها الذريع في ضبط الأمن وتورطها في العبث والإنفلات والفوضى والجرائم التي تشهدها المحافظة .

(3) 

في يناير 2023 تم تشكيل لجنة "المصالحة والسلم الإجتماعي بتعز" وباشرت اللجنة عملها ؛ وفي 28 يناير 2024 سلًمت اللجنة نتائج عملها لرئيس مجلس القيادة الرئاسي ؛ وهي عبارة عن وثيقة مخرجات شاملة ومصفوفات بالحلول المفترضة للمعاناة والأوضاع المأساوية والإختلالات التي تعيشها محافظة تعز .

(4)

في 27 أغسطس الماضي ؛ فخامة الرئيس الدكتور رشاد العليمي ؛ يزور محافظة تعز وتمخضت الزيارة القصيرة_والتي وصفت بالتاريخية_بمنح مكرمة المهلة العجيبة المحددة بستة أشهر ؛ وكذا تم تكليف لجنة كسيحة لمتابعة أعمال سلطة العجز والفشل .!!

(5)

الأحداث شلالات والحلول قطرات ؛ ومصفوفة المخرجات والحلول وتقارير المحافظان السلف والخلف ؛ محشورة في أدراج مكتب الرئاسة .!

#يارئيس_قع_رئيس