يحب الأضواء بشكل لا يوصف بحلوها ومرها المهم أن يسلط عليه الضوء ويكون في المشهد  وأنتم تريدون ابعاده عن مشهد الأضواء فكيف سيكون حاله أن ابتعد عن الرياضه وشهرتها ! .

لن يكون له ثقل كبير في الساحه سيصبح مجرد تاجر محروقات واذا لزم الأمر مجرد سياسي يبحث عن منصب هنا أو هناك بضغط تكتل أو حزب سياسي سيبهت نجمه ولن يسطع مجددا في سماء الرياضه وسيكون صاحب ذكرى سئيه في تاريخ كرة القدم اليمنية ولن تجدد له الثقة بعد ذلك كعشم إبليس في الجنه . 

سيخوض بحار وبحار وستجري دموعه انهار وسيقاتل من أجل الانتصار  وسيجعل قارئة الفنجان تقرأ له علوم الجان بأن الكرسي هو المكتوب عليه مدى الازمان قد مات شهيدا يا عيسي من مات فداء" للكرسي . 

ممثل مدينتي تعز في إتحاد العيسي لبيب المهدي...

للاسف لا يقدم ولا ياخر وباللغة العامية الدارجه لا يهش ولا ينش امعه ضعيف الشخصيه حيث مادارت زجاجة العيسي دار معها ليس له تاريخ رياضي وإنما وصل إلى ما وصل اليه في غفلة من زمن رياضي 12 سنه في مصر بالقرب من العيسي شقه وسفريات ودولارات ولم يخدم أحد من مدينته غير نفسه لا يتجرأ أن يقول كلمة حق عند العيسي أو يقدم له ملف لأحد الرياضيين في المدينه فما فائدته إذن؟. 

بحجم تعز يمثلها لبيب !.

بينما هناك من هو أفضل من لبيب بمئات المرات في المدينة لهم تاريخ حافل بالإنجازات والقبول والخدمات وقوة الشخصيه تخيلوا ان  لبيب احد من يقرر مسار الكرة اليمنية وتصحيحها هزلت ورب الكعبه وعما قريب سيتم تدوير لبيب مرة أخرى ليكون ممثل تعز في إتحاد العيسي!.

من أجل جيبوك يا عيسي عشقة الكرة وخسرت كرامتي وانسانيتي .

سطر من خارج السطور .

لا تَسقِني ماءَ الحَياةِ بِذِلَّةٍ

بَل فَاِسقِني بِالعِزِّ كَأسَ الحَنظَلِ

ماءُ الحَياةِ بِذِلَّةٍ كَجَهَنَّمٍ

وَجَهَنَّمٌ بِالعِزِّ أَطيَبُ مَنزِلِ .