تخريب السياسة
الجمعه 12 مايو 2017 - الساعة 05:25 صباحاً
د.ياسين سعيد نعمان
مقالات للكاتب
لم تشوه السياسة في أي بلد مثلما شوهت في اليمن . مورست بلا قواعد ، ومورست على أنها فهلوة وشطارة وثارات وخفة . ولذلك فقد أعاقت بدورها عملية بناء الدولة ، جعلت بناء الدولة مجرد إحتيال على الحاجة الفعلية للدولة ... كل من سيطروا على القرار السياسي مارسوا عملية الاحتيال تلك . هربوا من الدولة إلى السلطة .. أقاموا السلطة التي أتقنت قمع الدولة لتواصل بعد ذلك قمع المجتمع . قدموا سلطتهم القمعية على أنها الدولة ، وخلقوا أزمة ثقة بين المجتمع والدولة . ألبسوا سلطتهم نظاماً سياسياً واجتماعياً وفروا له شروط أن يمضي بالسلطة بروافع نمطية من الثقافات التي وظفت لمباركة الاستبداد واعتبار الحاكم "ولياً للأمر" وأنه هو الدولة وأن الدولة هي "ولي الأمر" .. تمسكوا بالسلطة وأهملوا الدولة خوفاً من أن تنازعهم مؤسساتها ممارسة السلطة . بعد أن تمت هيكلتها بانسجام مع هذا الوضع ، أعادت السياسة إنتاج نفسها في صورة حروب وفساد وانتقامات وثأرات وتنطع لا يقيم وزناً للشعب ولا لكلمته .. والاسوأ من هذا أنها أعادت انتاج بنى ما قبل الدولة ، بما في ذلك النظام الأبوي ، بتراتبية إجتماعية فاسدة لتبرهن على أنها فقدت القدرة على التفاعل مع حاجة المجتمع إلى الدولة . لنتابع كل ما يجري على أرض الواقع من تطورات لندرك بألم هذه الحقيقة . لم تعد السياسة بهذا الموروث المشوه، قادرة على حمل أي مشروع لانقاذ البلد .. وحتى الفعل الجاد يأتي مفرغاً من ديناميات استمراره لتحقيق أهدافه . البلدان التي خربت فيها السياسة وفقدت المبادرة لجأت إلى الاقتصاد كمحرك لاستعادة المبادرة المجتمعية والتي في اطارها بنيت مصالح الناس في الاستقرار والتعاون والتعايش والعيش المشترك والقبول بحماية مصالح الاخر وحقوقه وحرياته .. وكلها عناوين أساسية للدولة . نجحت المبادرة الاقتصادية في أكثر من بلد بعد أن تخربت فيها السياسة وقادت إلى هزيمة هذه البلدان في أسوأ صورها مثل ألمانيا واليابان . كانت المبادرة الاقتصادية هي التي استعادت الزخم المجتمعي لبناء الدولة وعلى هامش هذه المبادرة تشكلت أنماط جديدة من السياسة التي لا تحركها نزعات ايديولوجية أو ثأرية أو فوضوية وإنما مصالح راسخة تدور حول تلبية حاجات المجتمع المادية والروحية والمعرفية وتعزيز روابط العيش المشترك واحترام حق الناس في تقرير خياراتهم السياسية .
المهدي الى الحق
2020-January-22هاهاهااااه ..اخ .. مامعنى الاسلام السياسي.. و ماهي ابجدياته .. هل بعث الرسول ليكون رسولا للاسلام السياسي.. ام ان كل من اكل وشرب من ريع الغرب وسحته صار مثل الكلب الذي اذا تركته يلهث واذا حملت عليه يلهث .. الاسلام ومحمد والقران لم ياتي باسلام سياسي حسب ماتؤله او يؤله غيرك .. ومصطلح الاسلام السياسي ان هو الا افك خلقتموه بالسنتكم وما تنم عنه افكاركم الملوثة بشطحات الفسلفات التي شربتموها قلوبكم قبل ان تعرفوا حقيقة الاسلام .. وام سالت نفسك يامن تدع ياسين .. من أسماك ياسين و لمه تحتفظ بهذا الاسم مادمت لا تستسيغ الاسلمه .. لا اظن انك صدقت باسبسة الاسلام لوكنت تعرف فقط معنى كلمة ياسين .. فما بالك باصل الاسلام .. و تصدير الاسلام االسياسي هو حصر التراث الاسلامي في فرقيات و شيع مختلقة هي من شاكلتكم التي تلوثت عقولهم بالفكر الماركسي وغيره.. ولو تمعنت في قوله تعالى إن الذين فرقوا دينهم وكانوا شيعا لست منهم في شيئ .. .. فكل من يحور و يغير فكره عن فهم الاسلام فهما ينحرف عن الصواب .. بل ويكالب على الاسلام ويختلق رموز ومصطلحات مزاجيه كي ينقص على عقبيه .. برغم ان امه ارضعته من ثدي مسلمة وابوه ظل يحميه في عقر الاسلام .. ان الكيانات الحزبية والفرقية اصبحت تدافع عن كياناتها باكثر من مدافعتها عن الاسلام وعن الانسانية وهي تكيد لا صل الاسلام بكل قوة كي تظهر نفسها على حساب تزييف وخداع كي تيقط وتقال من شان الاسلام .. فهذه وان كان بعض منها له انتماء اسلامي فهي لاتمثل الاسلام ..فما بالك بلاحزاب التي نهلت من قذارات الفكر الغربي والشرقي..امثال الاشتراكين والناصرين وغريهم .. فهم عبارة عن اوطفة وليسوا حمير.. لغيرهم من اعداء الاسلام ..
المهدي الى الحق
2020-January-22هاهاهااااه ..اخ .. مامعنى الاسلام السياسي.. و ماهي ابجدياته .. هل بعث الرسول ليكون رسولا للاسلام السياسي.. ام ان كل من اكل وشرب من ريع الغرب وسحته صار مثل الكلب الذي اذا تركته يلهث واذا حملت عليه يلهث .. الاسلام ومحمد والقران لم ياتي باسلام سياسي حسب ماتؤله او يؤله غيرك .. ومصطلح الاسلام السياسي ان هو الا افك خلقتموه بالسنتكم وما تنم عنه افكاركم الملوثة بشطحات الفسلفات التي شربتموها قلوبكم قبل ان تعرفوا حقيقة الاسلام .. وام سالت نفسك يامن تدع ياسين .. من أسماك ياسين و لمه تحتفظ بهذا الاسم مادمت لا تستسيغ الاسلمه .. لا اظن انك صدقت باسبسة الاسلام لوكنت تعرف فقط معنى كلمة ياسين .. فما بالك باصل الاسلام .. و تصدير الاسلام االسياسي هو حصر التراث الاسلامي في فرقيات و شيع مختلقة هي من شاكلتكم التي تلوثت عقولهم بالفكر الماركسي وغيره.. ولو تمعنت في قوله تعالى إن الذين فرقوا دينهم وكانوا شيعا لست منهم في شيئ .. .. فكل من يحور و يغير فكره عن فهم الاسلام فهما ينحرف عن الصواب .. بل ويكالب على الاسلام ويختلق رموز ومصطلحات مزاجيه كي ينقص على عقبيه .. برغم ان امه ارضعته من ثدي مسلمة وابوه ظل يحميه في عقر الاسلام .. ان الكيانات الحزبية والفرقية اصبحت تدافع عن كياناتها باكثر من مدافعتها عن الاسلام وعن الانسانية وهي تكيد لا صل الاسلام بكل قوة كي تظهر نفسها على حساب تزييف وخداع كي تيقط وتقال من شان الاسلام .. فهذه وان كان بعض منها له انتماء اسلامي فهي لاتمثل الاسلام ..فما بالك بلاحزاب التي نهلت من قذارات الفكر الغربي والشرقي..امثال الاشتراكين والناصرين وغريهم .. فهم عبارة عن اوطفة وليسوا حمير.. لغيرهم من اعداء الاسلام ..
المهدي الى الحق
2020-January-22هاهاهااااه ..اخ .. مامعنى الاسلام السياسي.. و ماهي ابجدياته .. هل بعث الرسول ليكون رسولا للاسلام السياسي.. ام ان كل من اكل وشرب من ريع الغرب وسحته صار مثل الكلب الذي اذا تركته يلهث واذا حملت عليه يلهث .. الاسلام ومحمد والقران لم ياتي باسلام سياسي حسب ماتؤله او يؤله غيرك .. ومصطلح الاسلام السياسي ان هو الا افك خلقتموه بالسنتكم وما تنم عنه افكاركم الملوثة بشطحات الفسلفات التي شربتموها قلوبكم قبل ان تعرفوا حقيقة الاسلام .. وام سالت نفسك يامن تدع ياسين .. من أسماك ياسين و لمه تحتفظ بهذا الاسم مادمت لا تستسيغ الاسلمه .. لا اظن انك صدقت باسبسة الاسلام لوكنت تعرف فقط معنى كلمة ياسين .. فما بالك باصل الاسلام .. و تصدير الاسلام االسياسي هو حصر التراث الاسلامي في فرقيات و شيع مختلقة هي من شاكلتكم التي تلوثت عقولهم بالفكر الماركسي وغيره.. ولو تمعنت في قوله تعالى إن الذين فرقوا دينهم وكانوا شيعا لست منهم في شيئ .. .. فكل من يحور و يغير فكره عن فهم الاسلام فهما ينحرف عن الصواب .. بل ويكالب على الاسلام ويختلق رموز ومصطلحات مزاجيه كي ينقص على عقبيه .. برغم ان امه ارضعته من ثدي مسلمة وابوه ظل يحميه في عقر الاسلام .. ان الكيانات الحزبية والفرقية اصبحت تدافع عن كياناتها باكثر من مدافعتها عن الاسلام وعن الانسانية وهي تكيد لا صل الاسلام بكل قوة كي تظهر نفسها على حساب تزييف وخداع كي تيقط وتقال من شان الاسلام .. فهذه وان كان بعض منها له انتماء اسلامي فهي لاتمثل الاسلام ..فما بالك بلاحزاب التي نهلت من قذارات الفكر الغربي والشرقي..امثال الاشتراكين والناصرين وغريهم .. فهم عبارة عن اوطفة وليسوا حمير.. لغيرهم من اعداء الاسلام ..