في صعده عسكر زعيل اشترى تلفونه الكاسر دين في 2004 هذا التلفون الكاسر كان ب 36000 ريال تلفون صيني فضي ولما تفتحه فيه نغمه صيني تسمع على بعد 240 متر و تطفى البطاريه حقه بثلاث مكالمات وجلس اسبوع عسكر رايح واجي للمحل يوم يشتي خيط دعايه ويوم غلاف شفاف ويوم جلس نصف ساعه يفاوض في الحصول على بطاريه اضافيه بسعر مخفض.

عسكر وفي ذات صباح صلى الفجر ثم دعى الله بان يرزقه لتأتي الحروب السته ومعها كان عسكر يكبر ويكبر .

وجمع السيارات وعمر .

وريش واستقر .

وجاءت بعدها ثورة الشباب عسكر تزوج الثانيه في الساحه واسس الشركات وكبر الارصده ووسع الخزنات بعد ان اصبح الناطق باسم الحامي ..

وفي حرب الشرعيه على الانقلاب عسكر اصبح مليارديرا كبيرا بعد ان اصبح احد ابطال جبهة نهم الباسله وها هو اليوم يحتفي بعرس ابنه الميمون ب 2 مليون اي ما يعادل 200000000 مئتان مليون ريال فقط هي كبيره في نظرنا نحن كمواطنين حاقدين لا هم لنا سوى تتبع اخبار المسؤلين بينما هي لا شئ ابدا فهي عباره عن راتب 3000 الف فرد وهمي لشهر واحد على اكثر تقدير فلما هذه الضجه الكبيره الامر لا يستحق الكثير من تهكمنا ..

الا يستحق عسكر ان يفرح بأبنه وهو الرجل الذي يعاني الاغتراب عن الوطن .

الا يستحق ان يفرح بأبنه وهو احد المناضلين في جبهة نهم المشتعله ..

عقبى ل عسكر ان يفرح باحفاده في ابراج منهاتن ونحن نخوض حربا جديده لمواجهة الروافض في شوارع مدننا او في مواجهة اسرائيل وامريكا في حدود اقاليمنا القادمه.

وادام الله لهم الحروب ليدوم على وجوههم البسمة والسرور